مدوَّنة إعلامية مستقلة تُعنى بثقافة الحوار وحرية التعبير.
تتمحور حول أسئلة التغيير والانتقال السلمي نحو الديمقراطية والتعددية والانفتاح الفكري.
ترصد الأحداث السياسية، تسلط الضوء على الأعمال
الفكرية والأدبية والفنية.
تهتم بحقوق الإنسان وثقافة الهجرة واللجوء، وتتابع قضايا
المرأة والمعتقلين.
"بين ثقافتيّن" مدوّنة شخصية أُطلقتْ أوائل عام 2017.
الأهداف
نشر ثقافة التغيير الديمقراطي التي
بدأت تتبلور مع انطلاقة "ثورات الربيع العربي".
مد جسور الحوار والتواصل بين مختلف الثقافات.
الدفاع عن الديمقراطية وحقوق الإنسان.
التأكيد على حق المساواة بين الجنسين، ودور
المرأة في مسار التغيير.
احترام ودعم حقوق الأقليات.
الاهتمام بقضايا الهجرة واللجوء.
تكريس نزعة الانفتاح، والتصدي للنزعات
العنصرية وذهنية التعصب والتطرف والإرهاب.
الحد من خطاب الكراهية والتضليل الإعلامي.
المبادئ
الثقافة هي نحن، وكيف نعيش؟
التغيير يبدأ من البنية الثقافية للفرد
والجماعات.
حرية التعبير مدخل إلى كل الحريات.
أبواب "بين ثقافتين"
تندرج مقالات المدوَّنة تحت التصنيفات الرئيسة
التالية:
سياسة: مقالات تتناول الشأن العام عربيًا
ودوليًا، وتولي الأهمية الأولى لقضايا الثورة السورية و"الربيع العربي"،
لاسيما التي تتعلق بحقوق الإنسان وحرية التعبير، تمكين المرأة، سياسة التهجير
القسري وإشكالات اللجوء والاندماج.
ثقافة: مقالات ومتابعات ميدانية في الشأن الثقافي.
فنون: قسم يسلط الضوء على الأفلام الروائية والتسجيلية،
الدراما التلفزيونية، العروض المسرحية، والتشكيل الفني.
أخبار: استعراض الأحداث الهامة والمستجدات.
قراءة في كتاب: مراجعات في الإصدارات الأدبية والدراسات.
حوارات: مقابلات مع شخصيات سورية وعربية وأجنبية.
نصوص: مختارات من نصوص أدبية وشعرية.
حقوق الإنسان: باب خاص بالتقارير الحقوقية والانتهاكات، لاسيما فيما يتعلق بقضايا المعتقلين والمخطوفين.
تصنيفات فرعية
وداعًا: تلويحة أخيرة لشخصيات ثقافية باتت في ذمة
الغياب.
مختارات من الصحافة: إعادة نشر مقالات رأي ومتابعات صحفية مع ذكر أسماء الكتَّاب وجهات النشر.
قضايا اللجوء والهجرة
قضايا المرأة
سياسة النشر:
مدونة "بين
ثقافتين" مشروع إعلامي ثقافي، غير ربحي، يقوم على مبدأ:
1-العمل الطوعي.
2-الشغف والتجريب
والتجديد.
3-الاستخدام العادل
لمقالات ونصوص منشورة تتفق وأهداف "بين ثقافتين".
يخضع محتوى المدونة لقوانين المشاع الإبداعي
للاتصال أو الاستفسار
يُرجى استخدام نموذج
المراسلة
تعليقات
إرسال تعليق