الطريق إلى متحف الآثام لـ علي سفر.. ذاكرة الدم والدموع
" أنا التُّراب المعْجون بِالدَّم البَهي، أنا ما بقي من وجهٍ أَخَذت نِصْفَه القذيفة، أنا نِتْفُ جسدٍ سهتْ عنها عيون وأيدي القبَّعات البيض، أنا عَين تَتبُّع سقوط البِرْميل" يكتب علي سفر في مجموعته الشعرية "الطريق إلى متحف الآثام" التي صدرت حديثًا عن دار المُحرِّر في القاهرة.