المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, ٢٠٢٤

الانتخابات الرئاسية الإيرانية في الإعلام العربي

صورة
  يتوجه الإيرانيون في 28 يونيو إلى مراكز الاقتراع لانتخاب رئيس جديد خلفًا لإبراهيم رئيسي الذي توفي بحادث تحطم مروحية في 19 مايو الماضي، وأقر "مجلس صيانة الدستور" (الهيئة المسؤولة عن الموافقة على المرشحين والإشراف على الانتخابات) أهلّية ستة مرشحين، خمسة من المحافظين وإصلاحي واحد. "بحسب المعايير الغربية ومنظمات حقوقية لا تعتبر الانتخابات في إيران حرة أو نزيهة، إذ يخضع المرشحون لفحص صارم من مجلس صيانة الدستور. وفي هذه الانتخابات قلص المجلس قائمة المرشحين من 80 شخصًا إلى ستة مرشحين، واستبعد سبعة نساء والرئيس السابق أحمدي نجاد والعديد من المسؤولين الحكوميين والمشرعين والوزراء". و"لم يصادق المجلس على ترشيح أي امرأة للانتخابات الرئاسية منذ قيام الجمهورية الإسلامية في عام 1979"، نقلا عن موقع قناة "الحرة". في حديث لموقع "العربية نت" قالت إميلي بلوت، أستاذة الإعلام ودراسات الشرق الأوسط في جامعة جورج تاون الأميركية، إن "أهمية الانتخابات الإيرانية تأتي من تزامنها مع تصاعد المواجهات بين الجماعات التابعة للنظام الإيراني من جهة وإسرائيل والولايات

اللاجئون في يومهم العالمي.. ناجون وضحايا

صورة
  تستعد أول راقصة "بريك دانس" أفغانية، منيزا تالاش، للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية في باريس ضمن فريق اللاجئين. وقالت تالاش لرويترز: "أنا سعيدة جدا، قبل عدة أشهر كانت المشاركة في الأولمبياد مجرد حلم، لكنني الآن أعيش حلمي"، كتبت صحيفة "العربي الجديد".  في الثامنة عشر من عمرها انضمت منيزا تالاش إلى مجموعة صغيرة، من راقصي "البريك دانس" في كابول عام 2021. كانت المرأة الوحيدة في المجموعة، وكانت تتطلع إلى أن تصبح نموذجاً يُحتذى به في أفغانستان. بعد سيطرة "طالبان" على السلطة تلقت تالاش تهديدات بالقتل هي ومجموعة الرقص، اضطرت للهرب من بلدها، وقضت عاما في باكستان قبل الحصول على حق اللجوء في إسبانيا، أضافت الصحيفة.  بمناسبة الذكرى الرابعة لانتحار اللاجئة والناشطة المصرية في الدفاع عن حقوق المثليين، سارة حجازي، طالبت منظمة "هيومن رايتس ووتش" دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بضرورة "إلغاء تجريم العلاقات الجنسية المثلية"، والعمل على اتخاذ تدابير واضحة تمنع استهداف أفراد "مجتمع الميم"، ذكر موقع "المدن" ال

وداعًا كريستوف ديلوار الأمين العام لـ مراسلون بلا حدود

صورة
  توفي الأمين العام لمنظمة "مراسلون بلا حدود" كريستوف ديلوار (Chrstophe Deloire) في الثامن من يونيو الجاري، عن عمر يناهز 53 عامًا، بعد صراع مع مرض السرطان، حسبما أعلنت إذاعة "مونت كارلو الدولية". زملاؤه في المنظمة يعتبرونه "بطلا عالميا في الدفاع عن الصحافة". الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نعاه وكتب على منصة "إكس" أن "ديلوار حمل الصحافة في قلبه"، وأن "روحه الحرة ناضلت من أجل حرية الإعلام والحوار الديموقراطي بلا حدود وبلا راحة"، أضاف المصدر. شغل ديلوار منصبه منذ سنة 2012. قبل تولّيه مسؤوليته في "مراسلون بلا حدود"، أدار مركز تدريب الصحافيين "سي اف جي" في باريس، إحدى كليات الصحافة الرائدة في فرنسا، بين عامي 2008 و2012. عمل مراسلًا استقصائيًا في مجلة "لو بوان" من 1998 إلى 2007 في قسم المجتمع والسياسة. وعمل في قناتي "أرتي" و"تي اف 1" التلفزيونيتين، كتب موقع "إرم" الإماراتي تتالت الإشادات بديلوار، وقال مدير الأخبار في وكالة "فرانس برس" فيل شتويند: إنّ الراحل &quo

إدانة ترامب والانتخابات الأمريكية في الإعلام العربي

صورة
سواء اتفقنا أو اختلفنا مع الرئيس الأميركي السابق والمرشح الحالي عن الحزب الجمهوري للرئاسة دونالد ترامب، فإنَّ حكم الإدانة الصادر بحقه أدخل أميركا ونظامها السياسي والقضائي في متاهة غير معروفة من قبل. علقت صحيفة "الشرق الأوسط". ربما أشاع حكم الإدانة الفرح والبهجة في الأوساط الأميركية والغربية المناوئة لترمب، لكنه أثار الغضب في قلوب الملايين من أنصاره. ربما سنشهد في الأيام القادمة الكثير من الأحداث التي من الممكن أن تكون بسوء ما شاهدناه منقولاً على الهواء مباشرة يوم السادس من يناير 2021 (اقتحام الكابيتول). المرشح ترمب، من طينة مختلفة، مقاتل عنيد، ومن الصعوبة الإلقاء به خارج ساحة المعركة إلا ميتًا، أضافت الصحيفة. موقع "إيلاف" لفت الانتباه إلى أن ترامب شخصية شعبوية، أثبت قدرةً هائلة وخطرة على تهييج الجموعِ وتجييشها ساعةَ يشاء، وإزاء أي قضية يريدها. ربما تتحوّل الإدانة القضائية بحق ترامب إلى قوة دفع تخدم حملته الانتخابية، ذلك أنه من الناحية القانونية ليس ما يمنع الرئيس السابق من خوض الانتخابات المقبلة في مطلع نوفمبر المقبل. ستصبّ الإدانة في مصلحة أهم نقطتين مُتلازمتين في